قال الشيخ عبد الله الهرري رحمه الله
- القُرْءَانُ فِيْهِ سِرٌّ عَظِيْمٌ وَلا سِيَّمَا إِنْ كَانَ القَارِئُ تَقِيًّا.
- مَنْ عَرَفَ قَدْرَ الآخِرَةِ هَانَ عَلَيْهِ التَّعَبُ.
- تَعَبُكُمْ في الخَيْرِ رَاحَةٌ.
- عَوِّدْ نَفْسَكَ الصَّبْرَ عَلَى أَذَى النَّاسِ وَكُفَّ أَذَاكَ عَنْهُمْ.
- فِي القُرَبِ لا يُؤْثِرُ الشَّخْصُ غَيْرَهُ.
- إِنَّ مِنْ أَحَبِّ العَمَلِ إِلى اللهِ مَا دُوِّمَ عَلَيْهِ.
- الَّذِي تُثْنِيْهِ المصَائِبُ عَنِ المضِيِّ فِي سَبِيْلِ اللهِ فَهُوَ خَاسِرٌ، وَالفَائِزُ مَنْ يَصْبِرُ وَلا تُثْنِيْهِ عَنِ المضِيِّ في سَبِيْلِ اللهِ.
- وَظِيْفَةُ الخُطَبَاءِ أَنْ يُرْشِدُوا النَّاسَ إِلَى مَا فِيْهِ مَصْلَحَةُ دِيْنِهِمْ، وَيُنَبِهُوهُمْ إِلَى الأُمُورِ الَّتِي يُقَصِّرُونَ بِهَا لَيْسَتْ وَظِيْفَةُ الخُطَبَاءِ أَنْ يَتَكَلَّمُوا بِالتَّارِيْخِ فَقَطْ.
- تَعَبُ الأَبْدَانِ فِي الدُّنْيَا رَاحَةٌ فِي الآخِرَةِ.
- تَحَرَّ اللطْفَ فِي مُعَامَلَتِكَ وَفِي الخِطَابِ وَالحَرَكَاتِ.