👈 الدليل من أقوال وأفعال الخلفاء الراشدين على البدعة الحسنة:
👈 فقد أحدث الخلفاء الراشدون المرضيون أشياء لم يفعلها الرسول ولا أمر بها مما يوافق الكتاب والسنة فكانوا قدوة لنا فيها،
👈فهذا أبو بكر الصديق يجمع القرءان ويسميه بالمصحف،
👈وهذا عمر بن الخطاب يجمع الناس في صلاة التراويح على إمام واحد ويقول عنها: “نعمت البدعة هذه”،
👈وهذا عثمان بن عفان يأمر بالأذان الأول لصلاة الجمعة،
👈 وهذا الإمام علي ينقط المصحف ويشكل في زمانه على يد يحيى بن يعمر،
👈 وهذا عمر بن عبد العزيز يعمل المحاريب والمآذن للمساجد.
👈 كل هذه لم تكن في زمان رسول الله ﷺ فهل سيمنعها المانعون للمولد في أيامنا هذه أو أنهم سيتحكمون فيستبيحون أشياء ويحرمون أشياء؟!
👈 وقد فعلوا ذلك فإنهم حرموا المولد وأباحوا نقط المصحف وتشكيله وأباحوا أشياء كثيرة مما لم يفعلها الرسول كالرزنامات -مواقيت الصلوات- التي لم تظهر إلا قبل نحو ثلاثمائة عام وهم يشتغلون بها وينشرونها بين الناس.