دُرَرٌ مَنثُورَةٌ لغويات

لغويات
ختام الكتاب

دُرَرٌ مَنثُورَةٌ
قال الشّيخُ: رُمضانُ تُجمَعُ على رمَضاناتٍ
قال الشيخ: الرَّمَضُ في لُغَة العَرب معناهُ شِدَّةُ الحرَارة
قال الشّيخُ: جمعُ أحمدَ أحمَدُون
قال الشّيخُ: العَضُد هو ما بينَ المنكِب والمِرفَق
قال الشّيخُ: الزّنديق هو الذي ليسَ لهُ دِينٌ لا يهوديّ ولا نَصراني ولا غَير ذلك كالشّيوعيّة
قال الشّيخُ: الذَّكَر منَ العَبِيد المملُوكِين يُقال لهُ عَبدٌ مملوك أمّا الأنثى فيُقال لها الأَمَة
قال الشّيخُ: كلمةُ تقِيّ معناهُ يَخافُ اللهَ
قال الشّيخُ: النّقي هو النّقيّ مِن التّلوث بالمعاصي
قال الشّيخُ: إذا قيل فلانٌ قُتِل في سبيلِ الله معناهُ في الجِهاد
قال الشّيخُ: في اللّغةِ العَربيّة لا يُقال فلانٌ عَمِل فلانًا بمعنى ولَدَه، بحسب اللّغة العربية إذا قيل فلانٌ عَمِلَ فلانًا فمعناه خلَقَه
قال الشّيخُ: معنى قدَّسَ اللهُ سِرَّه أي اللهُ يَرفَعُ مَقامَه
قال الشَّيخُ: الإبداعُ والاختراعُ والتّكوينُ قال صاحب «شرح القاموس» الزَّبيديُّ عن هذه الألفاظِ إنها خاصّةٌ بالله
قال الشَّيخُ: هَشٌّ وبَشٌّ والمعنى واحِد أي طلْق الوجه طيّب. قال أبو الدَّرداء: «إنّا لنَبَشُّ( ) في وجُوه قومٍ وقلُوبُنا تَلعَنُهم»
قال الشّيخُ: الحِرص هو التّهالُك على جَمعِ المالِ
قال الشَّيخُ: قاعدَةٌ: “عَدَمُ الوِجْدَان ليسَ دَليلَ العَدَم” أي إنْ قالَ قَائلٌ هَذا القَولُ لَيسَ في كتابِ الله نقُولُ لهُ عَدَمُ وُجُودِ هَذا القَولِ في كِتابِ الله ليسَ مَعناهُ أنه ليسَ صَحِيحًا
قال الشَّيخُ: الغَنِيمةُ ما يؤخذُ مِن أموالِ الكفَّار قَهْرًا
سُئِل الشّيخُ: لِمَن يُقالُ شَيخٌ؟
قال الشيخ: الشيخ إمّا أن يكونَ تَعلَّم عِلمَ الدّين الضّروري وصارَ تَقيًّا وليًّا ولو كانَ سِنُّه صَغيرًا، ويقالُ لمن تعَلَّم العلمَ الدّينيّ إلى حَدّ أن يُسمَّى عالمًا، لو لم يكن كبِيرًا في السّنّ يقالُ له شَيخ، وكذلك يقال لمن شاخَ في العمر أي وصَل خمسينَ فما فَوق يقال لهُ شَيخ. أمّا إذا أُضِيف إلى كلمةٍ أُخرى، أُتبِعَ بكلمةٍ أُخرى يقالُ للكافر شَيخ، مَثلًا رجُلٌ زعيمٌ بينَ الكُفّار يقالُ لهُ يا شَيخ كذا، يا شَيخَ قُريشٍ مثلًا، أبو جَهل كانَ شيخَ قُريش معَ كُفره، هذا إذا قُيّد، أمّا على وَجه التّعظيم فلا يُقال للكافر
قال الشَّيخُ: اللَّمَم كالنّظر إلى النِّساء بشَهوة
سُئل الشّيخُ: في لُغَتِنا يقولونَ “استَوَتِ الطَّبْخة”؟
قال الشّيخُ: هذه لُغَةٌ عَربيّة أصْلِيَّة
قال الشّيخُ: في متن «المختصَر»: يقال «مِن حَيثُ ذاتُهما وذاتِهما» لكنّ المشهورَ «ذاتُهما»
سُئل الشّيخُ: ما معنى رُوِّيْنا؟
قال الشّيخُ: صُيِّرْنَا رُوَاةً
قال الشّيخُ: العَدلُ هو الذي يؤدِّي الفرائض ويجتنبُ المحرّمات ويحافظُ على مروءة أمثالِه، ليسَ كشّاشَ حمام ولا يتَعاطى الأعمالَ الدّنيئة
سُئل الشّيخُ: ما الفَرقُ بينَ الملامَسَة والملابَسَة؟
قال الشّيخُ: الملامَسةُ تَكونُ على حسَبِ ما تُضافُ إليهِ، قَد تَكُون للجِماع وتكونُ للجَسِّ بالجسم كاليَد، أمّا الملابَسَة بمعنى المخَالطَة
سُئِلَ الشّيخُ: هل يكون الاعتراضُ مِن بابِ التمنّي؟
قال الشّيخُ: لا يكونُ الاعتراضُ مِن بابِ التّمنّي، هذانِ مُتَنافِيان التّمنّي والاعتراض، التَّمنّي للطّلَب